منتدى شباب الحصة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى شباب الحصة

كل ما تتمناة وأكثر


3 مشترك

    كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين

    avatar
    abdo nasr
    عضو
    عضو


    عدد الرسائل : 47
    العمر : 36
    البلد : حصة شبشير
    تاريخ التسجيل : 23/02/2008

    كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين Empty كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين

    مُساهمة من طرف abdo nasr السبت مارس 08, 2008 11:53 am

    لم اندهش عندما سمعت الكابتن جمال حمزة فى حوار فضائى و هو يطالب الجماهير بعدم
    التفاعل مع ما تبقى من مشوار الفريق ببطولة الدورى العام ممهدا لهزائم و خسائر
    قادمة و مبررا مطلبه بأن الامل فى بطولة الدورى قد انتهى و ان التركيز حاليا
    سيكون منصبا على بطولتى الكأس و دورى رابطة الابطال الافريقى..فهذا اللاعب و ما
    تبقى من جيله هم من تسببوا فى مرور فريق الكرة بنادى الزمالك بواحدة من اسؤ
    عصوره على الاطلاق و هو نفس اللاعب الذى لم يبالى بمشاعر و اعصاب جماهير
    الزمالك التى كادت تحترق و هو يستفز حكم لقاء الاسمنت فى الكأس و كأنه يستجدى
    الحكم لطرده و حتى عندما طرده الحكم و وضع الفريق فى مأزق لا يحسد عليه خرج من
    الملعب مسرعا و غاضبا من هتافات الجماهير الزمالكاوية ضده...هذه الجماهير التى
    ايقنت لحظة طرد جمال حمزة ان هذا اللاعب لا يبالى لا بما تبقى من الدورى و لا
    بمباريات الكأس و لا بغيرها فهذا اللاعب و امثاله فقدوا الرغبة و القدرة على
    العطاء..و للاسف لا يزال الفريق يضم بين صفوفه حاليا عددا لابأس به ممن انتهت
    صلاحيتهم الكروية و باتوا غير قادرين على الدفاع عن الوان فريق لا تعترف
    جماهيره بغير الفوز فى اى زمان و مكان...نعم هذا الجيل ربما يكون الاسؤ فى
    تاريخ الزمالك فحتى عندما خسرنا الدورى ل 7 سنوات متصلة حققنا خلال نفس الفترة
    كأس افريقيا لابطال الدورى مرتين و السوبر الافريقى مرتين و الافرو اسيوية مرة
    و كأس مصر مرة..اما هذا الجيل من اللاعبين فهم عاجزون عن الفوز بأى بطولة على
    مدار 4 موسم كاملة بل و يخرجون من المنافسة على البطولات من اسابيعها
    الاولى..لا اريد ان اظلم جميع اللاعبيين فهناك لاعبيين متميزين بالفريق امثال
    عمرو ذكى و مصطفى جعفر و فتح الله و شيكابالا و الصفتى و منصف و عبد الواحد و
    شريف اشرف و لكن اكثر من نصف قائمة الزمالك بلا مبالغة لا تستحق ارتداء فانلة
    النادى بل ان بعضهم لا يصلحون للعب فى الدورى الممتاز و بعضهم فى عداد
    المعتزلين

    كلمات الكابتن الكبير جمال حمزة و تصرفاته الحمقاء و فلسفته فى عدم الاهتمام
    بال 12 اسبوعا المتبقية من عمر مسابقة الدورى و هو و يالا شدة الاسف احد كباتن
    الفريق لا تعنى سوى ان الفريق مقبل على تكرار تجربة موسم 2004 – 2005 عندما
    انهارت نتائج الفريق فى الدور الثانى حتى حقق المركز الاخير بين كل فرق
    المسابقة على مستوى الدور الثانى و المركز السادس فى الترتيب العام للمسابقة
    متخلفا فى الترتيب عن فرقا صاعدة مثل اسمنت السويس الذى حل خامسا و محققا اسؤ
    ترتيب للفريق طيلة تاريخه و هو ما تسبب فى حرمان الفريق من تمثيل مصر على
    المستوى الافريقى سواء فى دورى رابطة الابطال او الكونفيدرالية و وصل الامر
    لاختيار الشركة الراعية لدورى ابطال العرب للزمالك كأحد الاندية الجماهيرية
    التى ترشحها للمشاركة فى البطولة لان ترتيب الفريق فى الدورى لايؤهله للمشاركة
    فى البطولة و هو ما ادى الى اعتراض بعض الاندية الصغيرة على تخطى حقوقها فى
    المشاركة بالبطولة !!!!!

    ذكريات الدور الثانى من ذلك الموسم تؤلمنى بشدة و احتمالية تكرار هذه المأساه
    تؤرقنى اكثر و اكثر ففى هذا الدور لم نفز الا على الاسماعيلى فى القاهرة
    بالتخصص بينما خسرنا فى القاهرة من فرقا صغيرة كاسمنت السويس و اسمنت اسيوط و
    المنصورة و تعادلنا بصعوبة مع الترسانة 3-3 و غيرها من النتائج الهذيلة

    اسمع البعض الان يعترض على كلامى باعتبار ان هذا الموسم كان موسما استثنائيا
    لما شهده النادى فى هذا التوقيت من انتخابات شرسة و عنيفة بين الرئيس و النائب
    على مقعد الرئيس اكلت الاخضر و اليابس داخل النادى و لكنى ارد على هذا القول
    بأن النادى شهد ايضا موسم 2000-2001 انتخابات ساخنة لكن الفريق فاز بالدورى و
    ببطولة افريقيا لابطال الكئوس
    نعم انتخابات 2005 كانت اكثر شراسة و لكن هل كان هذا مبررا لانهيار الفريق الى
    تلك الدرجة ؟؟؟ لا اريد ان ادخل فى نقطة جدلية ساخنة حول احتمالية تورط بعض
    عناصر الفريق فى مؤامرة لصالح مرشح على حساب الاخر لاننى لا امتلك دليلا واحدا
    على ذلك و لاننى ارى المشكلة من منظر مختلف تماما

    و حتى اوضح ما اريد ان اصل اليه و حتى تصل رسالتى كاملة الى الكابتن محمد حلمى
    اود ان نسترجع معا الاحداث التالية التى توضح السبب الرئيسى لما حدث فى الدور
    الثانى لموسم 2003-2005 و الذى يطل شبحه علينا من جديد هذه الايام

    الاسماعيلى موسم 99-2000

    فى منتصف الدور الاول من هذا الموسم اطاح الاسماعيلى بمديره الفنى و
    استعان بمدربا وطنيا هو الكابتن محسن صالح الذى اخذ يحاول اصلاح مسيرة الفريق و
    ساعدته فترة التوقف الطويل قبل كأس الامم الافريقية (غانا و نيجيريا 2000) فى
    اعادة ترتيب اوراقه حتى خرج علينا فى بداية الدور الثانى بتصريح اعتبره
    الكثيرون غريبا عندما اكد صالح على ان الاسماعيلى سينافس بقوة على الدورى رغم
    فارق النقاط الكبير بينه و بين الاهلى المتصدر وقتها و جاءت البداية صادمة جدا
    للدراويش بعد ان خسروا من الكروم بالاسماعيلية ثم خسروا من الزمالك بالقاهرة فى
    الاسبوع الاول و الثانى من الدور الثانى وسط شماتة و سخرية الكثيرين من
    تصريحاته فى بداية الدور الثانى و التى وصفوها بانها كانت عنترية و بلا مقومات...فماذا
    فعل صالح فى باقى مباريات الدور الثانى ؟؟؟ هل استسلم و يأس و تخلى عن الهدف
    الى وضعه لفريقه فى بداية مشوار الدور الثانى ؟؟؟ على العكس تماما..لقد اذهل
    الاسماعيلى الجميع فى ال 11 مباراة الباقية فى المسابقة و حقق 10 انتصارات و
    تعادلا وحيدا امام المصرى فى بورسعيد بعد ان رفض صالح "البورسعيدى" قيادة فريقه
    فى هذه المباراة امام المصرى حتى لا يتسبب فى هبوطه و كان ذلك ايذانا للاعبيه
    بعدم الفوز على المصرى رغم انه اكتسح منتخب السويس بقيادة فاروق جعفر فى
    الاسبوع الاخير 5-1 ليتسبب فى هبوطه بلا رجعه و هو سر العداء الحالى بين
    جماهيرى الاسماعيلى و السويس...لقد صنع محسن صالح لفريقه هدفا و اصر عليه
    فاكتسح الاهلى فى الدور الثانى 4-3 ثم كرر عليه الفوز فى الكأس 4-2 قبل ان يفوز
    ببطولة كأس مصر بتغلبه على الاسماعيلى فى النهائى 4-0 و انتزع قبلها من الزمالك
    المركز الثانى فى بطولة الدورى العام و لو بدأت الصحوة مبكرا لفاز الفريق
    بالدورى بلا شك و الاكثر من ذلك انه قدم عروضا اكثر من رائعة فى الادوار الاولى
    من البطولة الكونفيدرالية....


    اذن نجح محسن صالح فى ان يوحد الفريق خلف هدف يسعى الجميع لتحقيقه و هو ما حدث
    بالفعل بدلا من ان يترك الفريق يكمل الدور الثانى كمقررات اجبارية على الفريق و
    لم يخرج علينا بمبدأ التركيز فى الكأس فقطو لو فعل ذلك لخسر كل شىء

    الاهلى موسم 2003-2004


    درسا اخر فى كيفية ادارة كرة القدم قدمه لنا النادى الاهلى و لا حرج فى ان
    نستعين بتجربة خصومنا للاستفادة منها...فقد جاء جوزية مع بداية الدور الثانى و
    الاهلى متأخر عن الزمالك ب 12 نقطة كاملة و بعد نتائج متواضعة و هزائم من
    الزمالك و الاسماعيلى و انبى جعلته فى المركز التاسع على لائحة الترتيب و خروج
    مخزى من الكونفيدرالية امام رينجرز النيجيرى 4-0 و هو ما ترتب عليه الاطاحة
    بالجهاز الفنى بأكمله و الاستعانة بأخر بقيادة جوزية


    ماذا فعل جوزية عندما تولى مسئولية فريق فقد الامل فى البطولة المحلية؟؟؟ هل
    قال للاعبيه انسوا الدورى و ركزوا فى الكأس ؟؟؟ بالعكس قال لهم و كما نشرت
    وسائل الاعلام على لسانه و على لسان مسئولى الاهلى و قتها ان لدينا هدفا و هو
    الفوز بجميع مبارياتنا المتبقية بالدورى و قام بعملية تصفية لبعض العناضر
    الضعيفة بالفريق و عقدوا 4 صفقات للموسم التالى كانت ابرزها مع ابو تريكة و حسن
    مصطفى..فماذا كانت النتائج ؟؟؟ لقد كانت 12 انتصارا متتاليا فى الدورى ليضيق
    فارق النقاط مع الزمالك الى 8 نقاط قبل ان تعثر الفريق بالتعادل امام المصرى
    ببورسعيد و الهزيمة امام الزمالك ليتسع الفارق الى 13 نقطة و الباقى 4 مباريات...اى
    ان الدورى قد انتهى نظريا و عمليا و لا تزال هناك 4 مباريات...فهل استسلم
    الاهلى للخسائر...على العكس حقق 4 انتصارات متتالية ليحافظ على المركز الثانى
    ثم ينطلق محققا الدورى ل 4 مواسم متتالية و غيرها من الانجازات الكبيرة رغم
    نكسة خسارة نهائى الكأس امام المقاولون فى الموسم الاول لجوزية بعد العودة
    لقد كان السر فى الاساس هو الهدف الذى صنعه الاهلى للاعبيه منذ عودة جوزية و هو
    الفوز و لا شىء الا الفوز ايا كانت المنافس و ايا كانت البطولة

    و للزمالك ايضا تجارب ناجحه


    فأبو رجيلة موسم 90-91 انتشل فريق الكرة من كبوته و صنع نتائجا رائعا فى الدور
    الثانى ليتسلم ديف مكاى و جعفر فى الموسم التالى فريقا متكاملا حقق الفوز
    بالدورى موسمين متتاليين و بطولة افريقيا فى الموسم الثالث تحت قيادة الجوهرى

    و اتوفيستر فى موسم 2000-2001 تسلم فريقا قويا لا يحقق بطولات فنجح بمعاونة
    طولان و التوأم حسن فى تحويل هذا الفريق لفريق بطولات حتى بعد الهزيمة الثقيلة
    من الاهلى نجح بمعاونة محمود سعد فى الفوز بكأس مصر

    و كابرال عزل لاعبيه عن مشاكل مجلس الادارة موسم 2002-2003 و انتشل الفريق من
    الاحباط الذى يخيم على النادى بعد انتكاسات الموسم السابق و قضى على الشللية و
    وجه لجميع لاعبيه رسالة بأنه لا احد فوق العقاب ليحقق الفوز بدورى رابطة
    الابطال الافريقى ثم السوبر الافريقى ثم قاد الفريق لمعجزة انتزاع لقب الدورى
    من الاحمر فى الاسبوع الاخير بعد ان كان الفريق متأخرا عن الاهلى المتصدر بفارق
    5 نقاط و قبل 5 اسابيع فقط من النهاية لكن الفريق اكتسح الاهلى 3-1 فى الاسبوع
    22 قبل ان ينتزع اللقب بعد الفوز على الاسماعيلى فى الجولة الاخيرة بخماسية...لماذا
    واصل الفريق مطاردة الاهلى و لم يتسلل اليه اليأس من اللحاق به ؟؟؟ الاجابة
    ببساطة كانت هى ان الجهاز الفنى نجح دائما فى "تجديد اهداف الفريق"...فماذا لو
    كان كابرال قد استسلم مبكرا و مع تواصل انتصارات الاهلى و قال للاعبيه اسوا
    الدورى و خلونا فى الكأس...بل انى اجزم ان الزمالك لم يكن ليلحق بالاهلى هذه
    الهزيمة التاريخية فى الاسبوع ال 22 و بثلاثة اهداف الا لانهم كانوا على يقين
    بأنهم الافضل و انهم سيثبتون ذلك الجميع عندما يتواجهون مع لاعبى الفريق الاحمر
    فقادهم الفوز التاريخى لانجاز الفوز بالدورى بعد هذه المباراة ب 4 اسابيع

    و فينجادا اعجبنى فى نهاية موسم 2003-2004 عندما حسم الدورى قبل نهايته ب 4
    اسابيع و رغم انه كان يعلم انه لن يستمر مع الفريق الا انه حدد للاعبيه هدفا
    رئيسا و هو اختتام الموسم بلا هزيمة و هو ما حدث

    و ميشيل فى الموسم الماضى و رغم الاحباطات الكثيرة نجح فى انتزاع المركز الثانى
    بالدورى بعد ان كان متخلفا عن الاسماعيلى ب 8 نقاط و هو ما اعطانا فرصة
    المشاركة فى بطولة افريقيا فى نسختها الحالية و لو كان استسلم ما كنا نلعب الان
    فى البطولة الافريقية

    القصص و العبر كثيرة و اخرها نجاح حسن شحاتة فى التغلب على كل العقبات و
    المشاكل و المؤامرات التى حيكت ضده للايقاع به و اقصاؤه عن القيادة الفنية
    للمنتخب الا انه و لاعبيه حققوا معجزة الاحتفاظ باللقب الافريقى...ماذا لو كان
    شحاتة قد استسلم لنجوم كوت ديفوار مثلما كان يتردد فى القاهرة انه "كفاية علينا
    الوصول لقبل النهائى و كده رضا قوى"...الجميع فى مصر كانوا يؤهلون انفسهم
    للهزيمة امام الافيال المرعبة...لكن شحاتة كان له رأيا اخر و هدفا محددا نقله
    للاعبيه فنجحوا فى اصطياد الافيال بل و سحقهم برباعية لم يكن يتخيلها احدا فى
    مصر

    لقد كان وجود هدف و الاصرار على تحقيقه و الثقة فى القدرة على الوصول اليه
    دائما هو العامل المشترك فى كل هذه النجاحات و غيرها

    اما نراه الان فى فريق الكرة فهو الرغبة فى تهميش اهمية ما تبقى من مباريات
    الدورى (12 مباراة) و الاكتفاء بالتركيز على المباريات القليلة و المتفرقة
    المتبقية بالكأس و افريقيا...نعم الفوز بالكأس حلمنا و التأهل لدورى المجموعات
    الافريقى املنا و لكن اهمال الدورى خطأ جسيم


    لابد ان يكون الهدف الكبير للفريق هو "الصحوة و الانتفاضة و اعادة الهيبة لاسم
    الفريق" اما اللعب طبقا و حسب اهمية المباراة فهو خطأ كبير


    بل اننى اجزم باننا لن نحقق الكأس و لن نتقدم فى البطولة الافريقية بسياسة شحذ
    الهمم قبل مبارياتهما فقط...فلا يمكن لفريق نائم ان يستيقظ و يستفيق قبل مباراة
    محددة و لذا اكرر بأن الامل الوحيد فى انقاذ الموسم هو ان يكون الهدف هو الصحوة
    العامة..بل انى لا بالغ اذا قلت بأن الامل فى الموسم القادم يبدأ من الانتفاضة
    فيما تبقى من هذا الموسم

    لقد عانينا بشدة امام الجيش الرواندى و اسمنت السويس لان الفريق لم يكن جاهزا
    للمباراتين و لم يكن فى حالة جيدة منذ بداية الدور الثانى و كان صعبا كما اشدد
    و اكرر ان يستعيد الفريق لياقته فجأة او عندما يريد لان حالة الفريق تتحسن مع
    المباريات المتتالية و ليس حسب المزاج و الرغبة

    و الان دعونا ندخل الى صميم موضوعنا..و هو "كيف نحقق
    هدف الصحوة العامة غير المجزئه فيما تبقى من الموسم (حوالى 18 مباراة) ؟؟؟"

    1- تحديد هدف واضح لكل بطولة نشارك بها
    فنحن نريد بعون الله الفوز بكأس مصر
    و نسعى ان شاء الله للتأهل لدورى المجموعات بدورى رابطة الابطال الافريقى
    و يجب ان نكافح و نجاهد للحصول على المركز الثانى بالدورى لضمان المشاركة فى
    دورى رابطة الابطال الافريقى الوسم القادم

    2- استغلال ما تبقى من الموسم فى تصفية اللاعبيين
    و اعلان ذلك الهدف بكل صراحة و وضوح فما تبقى من الموسم الحالى هو الفرصة
    الاخيرة للجميع فاما اثبات الوجود و اما "مع السلامة" و لا احد فوق التقييم بل
    الكل تحت الاختبار و بصراحة شديدة لم يعد هناك مجالا للتعاطف مع لاعبيين "كانوا
    نجوما"...فالفريق و كما هو واضح للعيان به "نجوم بلا فائدة" تحولوا الى عالة
    على الفريق و الفيصل بيننا و بينهم هو الملعب و ادائهم فيما تبقى من الموسم

    3- اعطاء الفرصة للناشئين الواعدين امثال
    احمد زكريا و احمد ابراهيم و علاء على و احمد فكرى و شريف اشرف و محمد ابراهيم
    و غيرهم للحكم عليهم فيما تبقى من الموسم و ليحصل من يستحق على الفرصة
    بالاستمرار للموسم القادم و ليرحل من لا يستحقها فنحن لا نريد تكرار خطأ
    الاستغناء عن الناشئين المتميزين مثلما حدث مع احمد عيد عبد الملك و هانى
    العجيزى و غيرهم

    كابتن محمد حلمى...لقد اخترت ان اوجه رسالتى اليك..لا لكرول الراحل بنهاية
    الموسم ان لم يكن قبل ذلك و لا لعباس الذى لا نعرف ما اذا كان يريد الاستمرار
    ام ينوى الرحيل فى اغسطس
    كابتن محمد حلمى..اصنع للفريق هدفا و لا تتركه يقع فى فخ اليأس و الاستسلام
    كابتن محمد حلمى..لا تعتمد على اللاعبيين المتخاذلين الذين ادمنوا الهزائم و
    السقوط و ادفع فقط بالعناصر التى تمتلك الطموح..سواءا كان ذلك الطموح هو طموح
    اثبات الذات للناشئين و الجدد و الخائفين من الاستبعاد او طموح المتطلعين
    لتطوير ادائهم و الحفاظ على اسمائهم و ابرزهم الدوليين الراغبين فى شراء رضاء
    حسن شحاتة عنهم...اما اليائسون البائسون المستسلمون المحبطون الذين فقدوا
    الطموح و باتوا لا يملكون الا الحديث عن الرغبة فى الاعتزال و كأنهم يهددون
    الجماهير باعتزالهم بينما الجماهير تتمنى رحيلهم فاياك و الاعتماد عليهم
    فسيسقطونك مثلما اسقطوا من كان قبلك

    و بالله التوفيق
    avatar
    وليد رضوان
    عضو
    عضو


    عدد الرسائل : 48
    العمر : 39
    . : كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين Ebda4e_20
    تاريخ التسجيل : 18/02/2008

    كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين Empty رد: كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين

    مُساهمة من طرف وليد رضوان السبت مارس 08, 2008 2:55 pm

    وتتعجب ليه من جمال حمزة مهو اسمه جمال بيه حمزه
    الفارس الاول
    الفارس الاول
    عضو ذهبى
    عضو ذهبى


    عدد الرسائل : 535
    العمر : 35
    البلد : حصة شبشير
    . : كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين 1170107439
    تاريخ التسجيل : 16/02/2008

    كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين Empty رد: كابتن محمدحلمى..أصنع هدفا للفريق حتى لا تتكرر مأساة 2005 و حذار من هؤلاء اللاعبين

    مُساهمة من طرف الفارس الاول الأربعاء مارس 12, 2008 8:58 am

    هو دة اخر الزمااااااااااااااااااااااااااااااالك

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 1:04 am